للهوية عنوان
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

للهوية عنوان

رؤيتي: انشاء جيل طموح ذو مستقبل واعد.... رسالتي:الهوية ليست كلمة تقال.الهويةأقوال و أفعال يترجمها الانسان
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 صنااااعة الفخااااار

اذهب الى الأسفل 
4 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
dlo0o3a
عضو جديد
dlo0o3a


عدد المساهمات : 4
تاريخ التسجيل : 29/03/2012
العمر : 27
الموقع : راس الخيمه

صنااااعة الفخااااار  Empty
مُساهمةموضوع: صنااااعة الفخااااار    صنااااعة الفخااااار  Emptyالخميس مارس 29, 2012 4:29 pm

امممم ...اليوم نزلت لكم موضوع عن صناعة الفخااار ..وانشاءالله يعجبكم ...... اتريا ردودكم Smile


صناعة الفخار في الإمارات .. تحكي تاريخ حضارة عريقه



لا يزال الفخار حاضرا على استحياء كأحد أقدم الصناعات البشرية في دولة الإمارات آخذا حيزه على أطراف الطرقات الرئيسية التي تربط بين مدن الدولة.

ويرجح المؤرخون والباحثون أن الفخار بشكله الحالي قد يكون بالفعل من أقدم الاختراعات البشرية التي توصل إليها إنسان العصور القديمة .

وتعد " صناعة الفخار " من أقدم الصناعات التقليدية في الإمارات وتشكل رابطا بين الإنسان الإماراتي المعاصر وتلك الحقب الطويلة الماضية وتكشف تطور الإنسان وتقدمه وتزود الباحثين بالمعلومات التاريخية عن التتابع التاريخي لحضارات الإمارات القديمة فهي من أقدم وأبقى مآثر الإنسان الحضارية .

ويؤكد الدكتور صباح جاسم مدير إدارة الآثار رئيس بعثة التنقيب المحلية في إمارة الشارقة أن تاريخ الفخار في الإمارات حسب الدليل الأثري يعود إلى فترة "أم النار" أي الألف الثالث قبل الميلاد إذ وجد في المقابر التي اكتشفت في ابوظبي والعين ثم ظهر في رأس الخيمة ومن ثم في الشارقة وباقي إمارات الدولة.

وشدد على أن الإنسان الإماراتي بدأ في صنع الفخار قبل 2500 عام من الوقت الحالي حيث تؤرخ فترة ام النار من عام 2500 قبل الميلاد وتنتهي في عام 2000 قبل الميلاد وقد احتوت مقابر ام النار على كميات كبيرة من الأوعية الفخارية.

ونوه إلى أنه لا يوجد دليل واقعي قبل هذه الفترة على ظهور الفخار مرجحا في الوقت ذاته أن بعض الفخار الذي ظهر في المواقع الأثرية التي يعود تاريخها إلى الألف الخامس قبل الميلاد كان مستوردا .

وأوضح أن بعض المواقع الأثرية القديمة احتوت على جميع أنواع الصناعات ولكن لم يوجد بها فخار وقال: "ربما لم يكن الإنسان القديم قد اهتدى لصناعة الفخار بعد لكن بداية معرفته بهذه الصناعة قد يكون خلال فترة ام النار عن طريق الفخار المستورد خاصة وان الإمارات شهدت منذ الألف الخامس قبل الميلاد علاقات تجارية قوية مع عدد من الحضارات المجاورة".

وقال جاسم انه تم اكتشاف الفخار لأول مرة في دولة الإمارات من قبل البعثة الدنماركية في أواخر الخمسينيات في جزيرة ام النار في ابوظبي ثم ظهر في مدينة العين وفي أماكن أخرى من الدولة.

وأضاف ان حضارة أخرى سميت حضارة وادي سوق ظهرت في بداية الألف الثاني حيث استمر صنع الأواني الفخارية وزادت أنواعها وتعددت أشكالها وتغيرت طرق صناعتها وزخرفتها وتطورت مع مرور الوقت.

وبالنسبة للأنواع التي وجدت في الإمارات ذكر عدة أنواع منها جرار كبيرة للتخزين وصغيرة لحفظ السوائل وأباريق وصحون للطعام وقوارير لحفظ السوائل وأواني الطبخ.

وحول وجود فخار بحري في الإمارات قال مدير إدارة الآثار انه موجود في أعماق البحر بسبب غرق بعض السفن أو لتعرض بعض المواقع الساحلية للغرق في قاع البحار بسبب عوامل طبيعية او حروب ودمار.

وأشار إلى أن بعثة نرويجية زارت إمارة الشارقة لمدة سنتين واستكشفت في الساحل الغربي في منطقة الفشت وسواحل خورفكان وعثرت على حطام سفن فيها فخار لكنه لم يستخرج بعد.

واستمرت صناعة الفخار في العصور المسيحية ثم الإسلامية واحتلت مركز الصدارة في صناعة الأواني المنزلية وذلك لسهولة صنعه ورخص مادته الخام لكن صناعته التي تعد من أقدم الصناعات التقليدية في الإمارات تمر الآن بأزمة حادة ترجع إلى قلة عدد الشباب الراغبين في العمل بهذه المهنة .

ويلفت الانتباه عند الصعود الى سفح جبل الحاير بوادي حقيل في منطقة شمل برأس الخيمة أطلال محاجر وبيوت الفخار الكثيرة التي ما زالت موجودة رغم مضي السنين .. ويشعر المرء عند الاقتراب من تلك المحاجر بأنه يقترب من الماضي رويدا رويدا وما ان يقف أمامها حتى يهيمن عليه إحساس بأنه دخل متحفا للأواني والأدوات المنزلية القديمة ويكتشف دون أن يدري ان هناك من وقف للترحيب به واستقباله بحرارة وهو المواطن احمد راشد الحيمر الذي يبلغ من العمر 75 عاما.

ويقول المواطن الحيمر: "عملت خلال مرحلة الصبا مع والدي في هذه المهنة إذ أشتهر بها أبناء المنطقة وربما انفردوا بها على مستوى الإمارة والدولة.

ويقف الحيمر أمام محارق وبيوت الفخار التي تعود ملكيتها لوالده "رحمه الله" متأسفا على الحال الذي آلت إليه في المنطقة والتي كانت في الماضي تعمل على مدار العام وأصبحت اليوم أطلالا غير مصدق لما يحدث متحسرا على الزمان الذي مضى.

ويضيف " اشتهرت منطقة شمل بإمارة رأس الخيمة بصناعة الفخاريات منذ القدم وورث الأبناء مهنة الآباء وتناقلوها إلى وقت قريب مما جعلها تعتبر مركز صناعة الفخار في الدولة حيث كانت منتجاتها من هذه الصناعة في الماضي تسد حاجة الدولة وتصدر الفائض إلى الدول المجاورة".

وحول مستقبل مهنة صناعة الفخار في شمل يقول.. " تتزايد مخاوفي وقدامى العاملين في المهنة من انقراضها بسبب نفور جيل الشباب من العمل بها حيث يعتبرونها صعبة بالنسبة لهم مما جعل البعض يهجرون القرية إلى المدن القريبة بحثا عن فرص عمل أخرى خارجها وهو الاتجاه الذي أدى إلى تدهور هذه الصناعة خاصة في منطقة شمل التي اشتهرت بها".

ويستطرد الحيمر.. " تعتبر شمل بإمارة رأس الخيمة مركز صناعة الفخار في الإمارات وتتميز الأعمال الفخارية الإماراتية بالتنوع والثراء حيث نصنع مختلف الأدوات التي استعملها الإماراتيون سابقا وما زالوا في بعض الأماكن وهي اليحلة والحب اللذان يستخدمان لتبريد المياه والخرس لتخزين التمور إضافة إلى المزبد والصحون والقدور والبرم والتنانير ومفردها "تنور" وهو عبارة عن فرن داخل التراب مصنوع من الفخار لطهي الطعام, وتتميز شمل بجرارها الكبيرة المستخدمة في عملية تخزين التمر".

وعن المواد المستخدمة في صنع الفخاريات يقول: "لا يزال الطين الذي صنع منه الإنسان الأول حاجياته الضرورية يشكل المادة الأولية في صنع الفخاريات نظرا لقدرته على تحمل النار ويمكن تكييف المواد الأساسية للمنتج تبعا للغرض المصنوع من أجله ومثال ذلك ان يضاف الرمل إلى خليط الطين لجعل جرار الماء تحوي عددا أكبر من المسامات".

وأوضح ان صناعة الفخار تمر بطريق طويل تبدأ من جلب مادتها الأولية وهي الطين من الجبال او الوديان ثم تنعيمه مما يساعد على نخله وتنظيفه ليخلط بعدها بالماء جيدا حيث تستخرج الشوائب أثناء الخلط ويترك الطين حتى يتماسك ثم يأخذ الصانع منه ما يريد.

وفيما يتعلق بدخول التكنولوجيا في المهنة يضيف: " كنا في السابق نستخدم قالب التدوير الذي يدار بالأرجل وهذا يتطلب جهدا عضليا وبدنيا ويكون العمل بطيئا نوعا ما, أما الآن فيستخدم القالب الكهربائي الذي يدار آليا بالرجلين عن طريق دواسة موجودة أسفله وهذا يساعد على إنجاز العمل بصورة سريعة".

ويوضح الحيمر: " في الماضي كان والدي يجني المال الكثير من هذه المهنة وقد عشنا بعد التوكل على الله من ناتجها كما ان كل أهل المنطقة عملوا بها لكن ظروفنا الصحية الآن لا تساعدنا ووالدي لم يتركها ولكن تقدم به العمر ولم يعد يستطيع الاستمرار فيها خاصة أننا تركناه وذهبنا للعمل في الدول المجاورة في منتصف الستينيات".

وقال "منذ 50 عاما أو أكثر وعندما كان عمري عشر سنوات حضرت إلى والدي وفود من الأجانب قادمين من أبوظبي ليتعلموا مهنة صناعة الفخار من أجل نقلها إلى بريطانيا لأنها غير موجودة هناك ما سيجعل لها سوقا رائجا وأقام كل وفد معه مدة طويلة لكن محاولاتهم لم تتكلل بالنجاح وفشلوا في تعلمها على الرغم من فكرهم الواسع وصناعتهم لكل شيء حتى الطائرات إلا أنهم لم ينجحوا في صنع الفخار وعادوا أدراجهم كما جاءوا".

وعن واقع الحال الآن يقول.. " اختفت المحارق المحفورة في الأرض والتي كانت تستخدم حتى عشرين عاما مضت مثلما اختفت بيوت الفخار التي كان يستعملها صناع الفخار للتخزين والسكن".

وأضاف: " تعتمد ورش الفخار التي تعمل اليوم على عمال أجانب وتنتشر معظمها حول مسافي وثوبان والسيجي كما ان الطين الذي يستخدم مستورد في معظمه من إيران والهند أما تصاميم الزخرفة والتزيين فهي غالبا غير محلية".

دوره يقول أحمد الضنحاني رئيس قسم التراث في وزارة الثقافة والشباب وتنمية المجتمع ان الإماراتيين عرفوا صناعة الفخار منذ آلاف السنين واعتبرت مهنة يدوية تراثية تعمل الجهات الرسمية المعنية على المحافظة عليها من الانقراض عبر تشجيع الحرفيين على ممارستها وإعطائها طابعا سياحيا تسويقيا مميزا كمنتجات يدوية.

وأشار إلى ان سوق الجمعة الواقع على الطريق بين الذيد والفجيرة يعتبر من الأسواق التي تبيع وتروج لهذه الصناعة التقليدية القديمة التي ترجع إلى آلاف السنين والتي اشتهرت بها مناطق رأس الخيمة والفجيرة نتيجة لوجود الجبال والصلصال الذي يشكل المادة الأساسية للصناعة.

وفيما يتعلق بالخوف على مستقبل المهنة وانقراضها وهل يمكن بث الروح فيها من جديد يقول الضنحاني: "كل شيء ممكن ولا يوجد مستحيل فرغم أن بعض المهن لم يعد لها وجود حقيقي إلا أن هناك صناعات تراثية لا تزال موجودة وتحافظ على مكانتها مثل صناعة العطور والبخور".

ونوه رئيس قسم التراث إلى ان الفخار الإماراتي كأي منتج تراثي متميز تعرض إلى عدة تطورات وتغيرات في السنوات الأخيرة باسم الانفتاح ومحاولة نقله من المحلية إلى العالمية ولكن وكما هي العادة فان هذه المحاولات تختفي وتذوب الا إذا كانت نابعة من مسؤول من أبناء الدولة يعتز بتاريخها ويفهم تفاصيلها ويحترم أصولها .

وقال إن مهنة صناعة الفخار التي تعتبر مهنة الإنسان الأول التي استعملها في مأكله ومشربه بقيت صامدة على مدى العصور المنصرمة وانتصرت على عادات الزمن المتحول والمتبدل فهي مهنة لا تشيخ رغم تراجعها في بعض الأماكن .

وأضاف: " لا يخفى على أحد أن هناك صناعات انقرضت تماما ودخلت المتاحف للعرض فقط وان التقدم التكنولوجي جعل الكثير من الحرف والمهن الشعبية تعاني وتواجه خطر الانقراض ما يجعل المحافظة على التراث واجبا وطنيا .

وتمنى أن تظل تلك الحرف حاضرة في الواقع من خلال إنشاء سوق لها عن طريق وضع استراتيجية تسويقية للمهن التقليدية والاستفادة منها سياحيا حتى يمكن تقديم تاريخ وتراث الدولة لمن لا يعرفه .

وطالب بضرورة أن تقيم الإمارات مهرجانات سنوية في كافة مدنها للحرف التراثية للحفاظ على التراث ووضعه في دائرة الاهتمام .. منوها الى أن الفعاليات العديدة التي تقيمها إدارة التراث في الشارقة وهيئة أبوظبي للثقافة والتراث خير قدوة ويجب تفعيلها للحفاظ على تراثنا .

وكشف الضنحاني أن تلك المهنة تتعرض لمعوقات متعددة منها انعدام الطلب على الأواني الفخارية المنزلية نتيجة ظهور منافساتها البلاستيكية الحديثة وانعدام التسويق الجيد للمنتج الشعبي وعدم وجود السوق الملائمة لعرضها بجانب انعدام التثقيف بمفهوم المنتج الشعبي وعدم رعايته ودعمه الامر الذي لم تجد معه مهارات صنع الفخار من يتعلمها بين الأجيال الجديدة الشابة ولم يعد هناك سوى بضعة مواطنين يعرفون أسرار المهنة ولا يمارسونها.

وقال: "هناك توجه لإقامة ورش عمل حية ودعم الجمعيات المنتشرة في الدولة كما تبنت الوزارة خططا تنوعت ما بين المشاركات المحلية والعالمية والأسابيع الثقافية التراثية التي يتم من خلالها عرض الحرف التقليدية ومن بينها حرفة صناعة الفخار" .

وكشف عن خطة لإقامة أسبوع ثقافي في أسبانيا في الأسبوع الأخير من شهر مايو يتضمن معرضا تراثيا تشارك فيه مجموعة من الحرفيين وآخر في المغرب في يوليو المقبل الى جانب المشاركة في مهرجان الجنادرية حيث سيتم عرض حرف تمثل التراث الإماراتي وستمثل الوزارة فيه مجموعة من الحرفيين.

وقال " لأن تراثنا مسؤوليتنا جميعا فإن اقتناء بعض الأواني الفخارية لن يمنحنا فقط صحة أفضل ويشجع الحرفة وينعشها بل انه سيغرس تراثنا فينا وفي أبنائنا ليبقى حاضرا في حياتنا".

من جانبه قال الدكتور نزير الرواشدة أستاذ مشارك بقسم الكيمياء في جامعة الإمارات ان العلم أثبت مؤخرا أن الفخار هو الأسلم والأفضل لصحة الإنسان ولا يساهم في تلوث البيئة.

وبخصوص تعلق الإنسان الإماراتي بالفخار منذ القدم واستخدامه لتبريد الماء في مناخ صحراوي شديد الحرارة قال ان المواد الفخارية مسامية بطبيعتها وعند وضع الماء فيها فان بعض جزئياته تنتقل إلى هذه المسامات مكونة ما يشبه مجموعة من الجزر شبه المستقلة عن الماء الموجود داخل الإناء او الوعاء حيث تحتاج عملية تبخر الماء من هذه المسامات إلى طاقة حرارية تستمد من جدار الوعاء الذي يفقد شيئا من الطاقة الحرارية المخزنة فيه أثناء عملية التبخر الامر الذي يؤدي إلى تبريد الجدار أولا لتنتقل البرودة إلى الماء داخل الوعاء .

ومن الناحية الصحية يؤكد الرواشدة أن الفخار يبرد الماء بدرجة يتحملها الجسد بعكس برودة التبريد في الثلاجات فتبريده خفيف ويتأقلم بسرعة مع جسم الإنسان كما ان أواني الفخار أفضل للطبخ لأن رماد الفحم يتبلور إلى الكريستال فيمنع التأثر السريع بالنار فتصل النار خفيفة ويطهى الطعام ببطء ما يساعد على حفظ الانزيمات والفتيامينات فيه ولا ترتفع درجات الحرارة في الاناء إلى مستويات عالية فتكون النكهة أفضل كما انه إذا أضيف السائل إلى الطعام لا يتأكسد ولذا نجد أن المختبرات الطبية الهامة في العالم تحفظ أكثر المواد الطبية في أوعية من الفخار لأن تلك المواد تتأثر بالضوء والرطوبة والفخار عازل لهما كما ان الفخار يبطىء البرودة والحرارة بعكس الزجاج والبلاستيك.

ويضيف: " لمادة الفخار طبيعة عامة وهي مقاومته للعوامل الطبيعية بعكس المعادن التي تتأكسد مع الضوء والرطوبة والهواء فلا تثبت أمام تقلبات الطبيعة بعكس الفخار الذي لا يتأكسد ولا يتفاعل مع الكالسيوم ولا تفتته الأحماض الموجودة في الهواء ولذا فقد حمل إلينا آثار الشعوب القديمة".


منقول

[img][/img]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
>>دمرهم أسلوبي<<
عضو جديد
>>دمرهم أسلوبي<<


عدد المساهمات : 17
تاريخ التسجيل : 29/03/2012

صنااااعة الفخااااار  Empty
مُساهمةموضوع: رد: صنااااعة الفخااااار    صنااااعة الفخااااار  Emptyالخميس مارس 29, 2012 5:17 pm

يسلمووووووووووو ع الموضوووع دلوعة .. تسلم ايدج Wink ..
نتريا يديدج حبوبة pirat
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
سيد المزايين
عضو جديد



عدد المساهمات : 26
تاريخ التسجيل : 30/03/2012
العمر : 24
الموقع : البريرات

صنااااعة الفخااااار  Empty
مُساهمةموضوع: رد: صنااااعة الفخااااار    صنااااعة الفخااااار  Emptyالسبت مارس 31, 2012 3:07 pm

يسلموووووو ع الموضوع التراثي الجميل وتقلبي مروري سيد المزايين
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ms.7a9o0o9a
عضو جديد
ms.7a9o0o9a


عدد المساهمات : 60
تاريخ التسجيل : 31/03/2012
العمر : 26
الموقع : راك ودنيا وراك

صنااااعة الفخااااار  Empty
مُساهمةموضوع: رد: صنااااعة الفخااااار    صنااااعة الفخااااار  Emptyالأحد أبريل 01, 2012 3:42 am

اااااااااااااااااااااااااااااااااااااشكرااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا
اااااااااااااااااااااااااااااااااااااشكرااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا
اااااااااااااااااااااااااااااااااااااشكرااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا
اااااااااااااااااااااااااااااااااااااشكرااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا
اااااااااااااااااااااااااااااااااااااشكرااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا
اااااااااااااااااااااااااااااااااااااشكرااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا
اااااااااااااااااااااااااااااااااااااشكرااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا
اااااااااااااااااااااااااااااااااااااشكرااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا
اااااااااااااااااااااااااااااااااااااشكرااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا
اااااااااااااااااااااااااااااااااااااشكرااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا
اااااااااااااااااااااااااااااااااااااشكرااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا
اااااااااااااااااااااااااااااااااااااشكرااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا
اااااااااااااااااااااااااااااااااااااشكرااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا
يمقن باجر اصنعلي واحدا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
صنااااعة الفخااااار
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
للهوية عنوان :: .: هويتي تاريخي و تراثي :. :: صناعات تراثية-
انتقل الى: